(١)(باب قول الله تعالى: (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
٧٦٣/ ٣٤٩٥ - قال أبو عبد الله: حدثنا قتيبة بن سعيد , قال: حدثنا المغيرة وهو ابن عبد الرحمن ,عن /أبي الزِّنَاد, عن الأعرج ,عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" الناس تبعٌ لقريش في هذا الشأن, مسلمهم تبعٌ لمسلمهم وكافرهم تبعٌ لكافرهم ".
٧٦٤/ ٣٤٩٦ - الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فَقِهُوا تجدون من خير الناس أشد الناس كراهية لهذا الشأن حتى يقع فيه.
قلت: معنى هذا الحديث تفضيل قريش على قبائل العرب وتقديمها في الإمامة والإمارة.