(٢) هذا الخبر ذكره الواحدي في الوسيط ٤/ ١١٣. (٣) قال سيبويه: "وليس يُغَيِّرُ كَفُّ التنوين، إذا حذفْتَهُ مُسْتَخِفًّا، شَيْئًا من المعنى، ولا يجعله معرفة، فمن ذلك قوله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ}، و {إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ}. . . ويَزِيدُ هذا عندك بَيانًا قولُهُ، تعالى جَدُّهُ: {هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ} و {عَارِضٌ مُمْطِرُنَا}، فلو لَمْ يكن هذا في معنى النكرة والتنوين لَمْ توصف به النكرة". الكتاب ١/ ١٦٦، وقال مثله في الكتاب ١/ ٤٢٥. (٤) البيت من البسيط لجرير، ويُرْوَى: "لَوْ كانَ يَعْرِفُكُمْ". التخريج: ديوانه ص ١٦٣، الكتاب ١/ ٤٢٧، معانِي القرآن للفراء ٢/ ١٥، المقتضب ٣/ ٢٢٧، ٤/ ١٥٠، ٢٨٩، شرح أبيات سيبويه ١/ ٣٧٦، إعراب ثلاثين سورة ص ١٥، سر صناعة الإعراب ص ٤٥٧، الحلل ص ١٢٤، ٢٥٨، شرح الجمل لطاهر بن أحمد ١/ ١٦٥، ٢/ ١٥٣، ثِمارُ الصناعة ص ٣١٧، الفريد للهمدانِي ٤/ ٢٩٨، عين المعانِي ورقة ١٢٢/ أ، اللسان: عرض، مغني اللبيب ص ٦٦٤، الدر المصون ٦/ ١٤١، المقاصد النحوية ٣/ ٣٦٤، اللباب في علوم الكتاب ١٧/ ٤٠٧، شرح شواهد المغني ص ٧١٢، ٨٨٠، همع الهوامع ٢/ ٤١٥.