(٢) رواه الإمام أحمد في المسند ٣/ ١٤٢، ٢٤٣، وابن ماجَهْ في سننه ٢/ ١٤٣٧ كتاب الزهد: باب ما يُرْجَى من رحمة اللَّه يوم القيامة، وينظر: مسند أبِي يعلى ٦/ ٦٦، المعجم الأوسط ٨/ ٢٤٠، شفاء الصدور ١٨٢/ ب، الوسيط ٤/ ٣٨٨. (٣) أبو عبد الرحمن الحارثيُّ الكوفِيُّ، عابِدُ أهْلِ زمانه بالكوفة، رَوَى عن الأوزاعي وغيره، اشتغل بالعبادة عن الرواية، وقد أرسل عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أحاديثَ. [صفة الصفوة ٣/ ١٦٠، سير أعلام النبلاء ٨/ ١٧٥]. (٤) ينظر: شفاء الصدور ١٨٢/ ب، ١٨٣/ أ، الكشف والبيان ١٠/ ٨٠، عين المعانِي ورقة ١٣٩/ ب، تفسير القرطبي ١٩/ ٩١. (٥) ينظر: تفسير عبد الرزاق ٣/ ٣٣٢، جامع البيان ٢٩/ ٢١٤، الوسيط ٤/ ٣٨٩.