(٢) من أول قوله: "وكل شجرة ليس لها ساق"، قاله النحاس في إعراب القرآن ٣/ ٤٤٠، وهو قول المبرد كما ذكر القرطبي في تفسيره ١٥/ ١٢٩. (٣) شفاء الصدور ورقة ١٢٦ (النسخة الثانية). (٤) ينظر: الدر المنثور ٥/ ٢٩١، كنز العمال ١٥/ ٢٨٠، كشف الخفاء ٢/ ١١٦. (٥) المرسلات ٦، وكونها بمعنى الواو هنا هو قول أبِي عبيدة والأخفش وقطرب وابن قتيبة، ينظر: مجاز القرآن ٢/ ١٧٥، معانِي القرآن للأخفش ص ٣٢ - ٣٣، تفسير غريب القرآن ص ٣٧٥، تأويل مشكل القرآن ص ٥٤٣، ٥٤٤، إيضاح الوقف والابتداء ٤٤٠، ٤٤٢، وقول قطرب حكاه عنه ابن جني في الخصائص ٢/ ٤٦٣، وسر صناعة الإعراب ص ٤٠٦، وقال النحاس رَدًّا على هذا الرأي: "وهذا خطأ؛ لأن فيه بطلانَ المعانِي". معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٦١، وينظر: شمس العلوم ١/ ١١٦ - ١١٧.