(٢) وهي قراءة عيسى بن عمرو ابن أبِي إسحاق، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١٢٦، المحتسب ٢/ ٢١٥، تفسير القرطبي ١٥/ ٤٥، البحر المحيط ٧/ ٣٢٧. (٣) وإذا كان مَصْدَرًا فالمعنى: يُسَلِّمُ عليهم فِي الجنة سَلامًا، وأما على الحال فصاحب الحال هو الضمير المجرور في "لَهُمْ" أو "ما"، أو العائد المحذوف في "يَدَّعُونَ"، ينظر: معانِي القرآن للأخفش ص ٤٥٠، إعراب القرآن ٣/ ٤٠١، ٤٠٢، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٣١، الفريد للهمداني ٤/ ١١٦، الدر المصون ٥/ ٤٩٠. (٤) قاله الزجاج والنحاس، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٢٩٢، إعراب القرآن ٣/ ٤٠٢. (٥) رواه ابن ماجه في سننه ١/ ٦٦ باب فيما أنكرت الجهميةُ، وابن عدي في الكامل في =