(٢) في الأصل: "يوم القيامة"، وهو خطأ. (٣) هذا قول النحاس فِي إعراب القرآن ٤/ ٢٢٩، وأجاز الزجاج والأزهري أن يكون "يَوْمَ" منصوبًا بقوله: "يُبَدَّلُ" أو بفعل مضمر؛ أي: أنْذِرْهُمْ يَوْمَ نَقُولُ. معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٢٩، معانِي القراءات للأزهري ٣/ ٢٧. (٤) هذان القولان قالهما الزجاج والنحاس والواحدي، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٤٧، إعراب القرآن ٤/ ٢٢٩ - ٢٣٠، الوسيط ٤/ ١٦٨. (٥) رواه الإمام أحمد بسنده عن أنس -رضي اللَّه عنه- في المسند ٣/ ١٣٤، ١٤١، ٢٣٠، ٢٣٤، ٢٧٩، والبخاري في صحيحه ٦/ ٤٧، ٤٨ كتاب تفسير القرآن: سورة ق، ٧/ ٢٢٤ - ٢٢٥ كتاب الأيمان والنذور: باب الحَلِفِ بِعِزّةِ اللَّه وصفاته.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute