(١) ما بين المعقوفتين زيادة يقتضيها السياق. (٢) رواه الإمام أحمد في المسند ٤/ ٤٠٨، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/ ٦١ كتاب الأدب: باب الجليس الصالح. (٣) أبو يحيى البصري، مولى سامة بن لؤي بن غالب، معدود في ثقات التابعين، قليل الحديث، حَدَّثَ عن أنس بن مالك وابنِ جبير وابن سيرين والحسن، كان يكتب المصاحف بالأجرة، ولا يأكل شيئًا من الطيبات، توفي بالبصرة سنة (١٣١ هـ)، وقيل: (١٢٧ هـ). [سير أعلام النبلاء ٥/ ٣٦٢ - ٣٦٤، الأعلام ٥/ ٢٦٠، ٢٦١]، وينظر قوله فِي الكشف والبيان ٧/ ١٣٢، تفسير القرطبي ١٣/ ٢٧، والخبيص: نوع من الحَلْواء المخلوطة. (٤) قرأ بفتح الياء أيضًا أبو جعفر وروح، وقرأ الباقون وابن كثير في غير رواية البزي لإسكانها، ينظر: السبعة ص ٤٦٤، إعراب القراءات السبع ٢/ ١٢٢، الإتحاف ٢/ ٣٠٨.