(٢) معانِي القرآن ٣/ ٩١. (٣) الإسراء ١٣. (٤) هو عَلِي بنُ محمد بنِ عبد الكريم بن عبد الواحد الشيبانِيُّ، أبو الحسن الجَزَرِيُّ، المؤرخ الإمام، من العلماء بالنسب والأدب، سكن الموصل، وتجول في البلدان، ثم عاد إلى الموصل، وتوفّي بها سنة (٦٣٠ هـ)، من كتبه: أسد الغابة في معرفة الصحابة، الجامع الكبير في البلاغة. [سير أعلام النبلاء ٢٢/ ٣٥٣ - ٣٥٦، الأعلام ٤/ ٣٣١]. (٥) قال ابن الأثير: "الضُّراحُ في السماء حِيالَ الكَعْبةِ، ويروى: الضَّرِيح، وهو البيت المعمور، من المُضارَحةِ وهي المقابلة والمضارعة، وقد جاء في حديث عَلِيٍّ ومُجاهِدٍ، ومن رواه بالصاد فقد صَحَّفَ". النهاية في غريب الحديث ٣/ ٨١.