(٢) قاله أبو عبيدة في مجاز القرآن ٢/ ٢٤٨، وينظر أيضًا: الصحاح ٦/ ٢٢١٤، غريب القرآن للسجستانِي ص ١٥٣. (٣) البيت من المتقارب للأعشى، من قصيدة له في مدح قيس بن مَعْدِي كَرِب الكِنْدِيِّ. اللغة: البَيْضاءُ: الدِّرْعُ، النِّهْيُ: غَدِيرُ الماءِ، المَوْضُونةُ: المَنْسُوجةُ بِالجَواهِرِ، وقيل: المُضاعَفةُ النَّسْجِ، قَوْنَسُ البَيْضةِ من السِّلَاحِ: مُقَدَّمُها، وقيل: أعْلَاها، البَدَنُ: الدِّرْعُ القَصِيرةُ على قَدْرِ الجَسَدِ فقط، وجَيْبُها: فَتْحَتُها. التخريج: ديوانه ص ٧٥، جمهرة أشعار العرب ص ١٨، الكشف والبيان ٩/ ٢٠٣، ذكر الفرق بين الأحرف الخمسة ص ٣٨٨، عين المعانِي ورقة ١٣٠/ ب، تفسير القرطبي ٨/ ٣٨٠، ١٧/ ٢٠١. (٤) قاله الفراء في معانِي القرآن ٣/ ١٢٢، وينظر: شفاء الصدور ورقة ٩٣/ ب، تهذيب اللغة ١٢/ ٦٨، والوَضِينُ: بِطانٌ مَنْسُوجٌ بَعْضُهُ على بعض، يُشَدُّ به الرَّحْلُ على البعير، اللسان: وضن. (٥) ينظر قوله في الكشف والبيان ٩/ ٢٠٣، تفسير القرطبي ١٧/ ٢٠٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute