اللغة: بَواسِقُ: جمع باسق وهو المرتفع جِدًّا، الأثِيثُ: الكثير المُلْتَفُّ، فَرْعُ كُلِّ شيءٍ: أعلاه، القُنْوُانُ: جمع قِنْوٍ وهو العِذْقُ بما فيه من الرُّطَبِ، البُسْرُ: التمر قبل أن يُرْطِبَ، واحدته بُسْرةٍ. التخريج: ديوانه ص ٥٧، تهذيب اللغة ٩/ ٣١٥، ١٤/ ٢٢٩، الكشف والبيان ٩/ ٢٨٨، إصلاح الخلل ص ١١١، أساس البلاغة: أيد، شمس العلوم ١/ ١٤١، ٣٧١، ٨/ ٥٦٤٣، زاد المسير ٣/ ٩٣، عين المعانِي ورقة ١٣٣/ ب، تفسير القرطبي ١٨/ ٤٧، اللسان: أيد، قنا، البحر المحيط ٨/ ٢٤٩، الدر المصون ٦/ ٣٠٠، اللباب في علوم الكتاب ١٨/ ٦١٣، التاج: أيد، قنا. (٢) قاله الزجاجي في اشتقاق أسماء اللَّه ص ١٥٦، وذكره الواحدي في الوسيط ٤/ ٢٧٩، وينظر: تفسير القرطبي ١٨/ ٤٧، اللباب في علوم الكتاب ١٨/ ٦١٤. (٣) البيت من الطويل، لِحُمَيْدِ بن ثَوْرٍ الهلالِيِّ، وهذا البيت فِي وصف إبل، ورواية ديوانه: عَفَت مِثلَ ما يَعفو الطَّليحُ وأصبَحَت... بِها كِبرياءُ الصَّعبِ وَهي رَكوبُ اللغة: عَفا البَعِيرُ: سَمِنَ بعد هُزالِهِ وكَثُرَ شَعْرُ ظَهْرِهِ حَتَّى غَطَّى دُبُرَهُ، الطليح: البعير المهزول المُعْىَ، وقوله: "وأصبحت. . . إلخ" معناه أنها سمنت بعد الهزال، فاشتدت وصلحت للركوب. التخريج: ديوانه ص ٥٨، غريب الحديث لابن قتيبة ٢/ ٨، الكشف والبيان ٩/ ٢٨٨، عين المعانِي ورقة ١٣٣/ ب، تفسير القرطبي ١٨/ ٤٧، منتهى الطلب ٧/ ٣٩٦، اللسان: عفا، عهم، التاج: عهم، فتح القدير ٥/ ٢٠٨.