(٢) النحل ٩٨، وهذا قول الزجاج في معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١٨٣. (٣) قاله الجرجانِي كما ذكر القرطبي في تفسيره ١٨/ ١٥٢، وهذه هي اللام المسماة باللام الظرفية، وينظر: الفريد ٤/ ٤٨٢، الجنى الدانِي ص ٩٩، مغني اللبيب ص ١٤١، ٢٨٠، ٢٨١، ٣٤٢. (٤) يرى ابن جني أن اللام هنا بمعنى "عِنْدَ"، فقد قال: {فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ}؛ أي: عند عِدَّتِهِنَّ، ومثله قوله تعالى: {لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ}. المحتسب ٢/ ٣٢٣، وبه قال العكبريُّ في التبيان ص ١٢٢٧، وينظر: الفريد للمنتجب الهمدانِي ٤/ ٤٨١، ٤٨٢، البحر المحيط ٨/ ٢٧٧. (٥) ينظر: الكشف والبيان ٩/ ٣٣٣، أسباب النزول ص ٢٨٩، الوسيط ٤/ ٣١٠، لباب النقول ص ١٩٨.