(٢) قال الجوهري: "والزُّلْفةُ والزُّلْفَى: القُرْبةُ والمَنْزِلةُ، وهي اسم المصدر". الصحاح ٤/ ١٣٧٠. (٣) معانِي القرآن ٣/ ١٧١. (٤) قرأ الضحاكُ وقتادةُ ويعقوبُ وأبو رجاء والحسنُ وعبدُ اللَّه بنُ مسلمٍ بنِ يسارٍ وسلَّامٌ وابنُ أبِي عبلةَ وأبو زيد: "تَدْعُونَ"، ورواها عُصْمةُ عن أبِي بكر، والأصمعيُّ عن نافعٍ، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١٦٠، المحتسب ٢/ ٣٢٥، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٢١، البحر المحيط ٨/ ٢٩٨، الإتحاف ٢/ ٥٥٢. (٥) قاله الفراء والأخفش وأبو عبيدة وابن قتيبة والزجاج، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٧٢، معانِي القرآن للأخفش ص ٥٠٤، مجاز القرآن ٢/ ٢٦٣، غريب القرآن لابن قتيبة ص ٤٧٦، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٠١. (٦) يعني أنه على تقدير مضاف، وهذا قول النحاس، قاله في إعراب القرآن ٤/ ٤٧٤.