(١) يعني النحاس، وانظر: إعراب القرآن ٥/ ٢٣، وقد قال أبو حيان معلقا على مثل هذا القول: "وما قاله الزهراوي من أن إثبات الهاء في الوصل لَحْنٌ لا يجوز عند أحد عَلِمْتُهُ، ليس كما قال، بل ذلك منقول نَقْلَ التواتر، فَوَجَبَ قَبُولُهُ". البحر المحيط ٨/ ٣١٩. (٢) قاله الفراء في معانِي القرآن ٣/ ١٨٢. (٣) في الأصل: "بالياء"، وقد قرأ الجمهور بإثبات الهاء فيهما وفي أمثالهما وصلًا ووقفًا مراعاة لخط المصحف، وقرأ ابن محيصن ومجاهد وحميد ويعقوب بطرح الهاء وإسكان الياء فيها وصلًا ووقفًا، وقرأ ابن أبِي إسحاق والأعمش بطرح الهاء منها في الوصل فقط، وقرأ حمزة: {مالِي} و {سُلْطانِي} بطرح الهاء وفتح الياء في الوصل فقط، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١٦١، شواذ القراءة ورقة ٢٤٨ - ٢٤٩، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٦٩ - ٢٧٠، البحر المحيط ٨/ ٣١٩.