(١) تأويل مشكل القرآن ص ١٥٤. (٢) ينظر: عين المعانِي ورقة ١٣٧/ أ. (٣) الكشف والبيان ١٠/ ٣٢ - ٣٣. (٤) قال الطبري: "وقد قيل: إن معنى قوله: {لأخَذْنا مِنْهُ بِاليَمِينِ}: لأخذنا منه باليد اليمنى من يديه، قالوا: وإنما ذلك مَثَلٌ، ومعناه: إنا كُنّا نُذِلُّهُ وَنُهِينُهُ، ثم نقطع منه بعد ذلك الوتينَ، قالوا: وإنما ذلك كقول ذي السلطان إذا أراد الاستخفاف ببعض مَنْ بَيْنَ يديه لأعوانه: خُذْ بيَدِهِ فَأقِمْهُ، وافْعَلْ به كذا وكذا، قالوا: وكذلك معنى قوله: {لأخَذْنا مِنْهُ بِاليَمِينِ}؛ أي: لأهَنّاهُ كالذي يُفْعَلُ بالذي وَصَفْنا حالَهُ". جامع البيان ٢٩/ ٨٢. (٥) قاله ابن عباس والضحاك وابن جبير وابن زيد وأبو عبيدة وابن قتيبة، ينظر: مجاز القرآن =