(١) قاله النقاش في شفاء الصدور ورقة ١٦٧/ أ. (٢) قرأ الحسنُ وابنُ عامر، وحفصٌ عن عاصم: "نُصُبٍ" بضم النون والصاد، وقرأ الحسن وأبو عمران الجَوْنِيُّ ومجاهدٌ: "نَصَبٍ" بفتحهما، وقرأ الحسنُ وقتادةُ وعمرو بنُ ميمون وأبو رجاء وأبو العالية: "نُصْبٍ" بضم النون وإسكان الصاد، وقرأ الباقون: "نَصْبٍ" بفتح النون وإسكان الصاد، ينظر: جامع البيان ٢٩/ ١١٠، السبعة ص ٦٥١، حجة القراءات ص ٧٢٥، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٩٦، البحر المحيط ٨/ ٣٣٠، مفاتيح الغيب ٣٠/ ١٣٣. (٣) ينظر قوله في شفاء الصدور ورقة ١٦٧/ أ، الكشف والبيان ١٠/ ٤٢، عين المعانِي ورقة ١٣٧/ أ، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٩٦. (٤) هذا معنى كلام الفراء، فقد قال: "قرأ الأعمش وعاصم: "إلى نَصْبٍ": إلى شيءٍ منصوبٍ يَسْتَبِقُونَ إليه، وقرأ زيدُ بن ثابت: "إلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ"، فكأن النُّصُبَ الآلِهةُ التي كانت تُعْبَدُ من دون اللَّه، وكُلٌّ صوابٌ، وهو واحدٌ، والجمع أنْصابٌ". معانِي القرآن ٣/ ١٨٦. (٥) ذكره الثعلبي بغير عزو في الكشف والبيان ١٠/ ٤٢، وينظر: شَمس العلوم لنشوان الحميري ١/ ٦٦١٣، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٩٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute