(١) قاله السُّدِّيُّ والضَّحّاكُ وأبو عُبَيْدٍ، ينظر: التهذيب ٢/ ٣١٢، الكشف والبيان ١٠/ ٨٧، الوسيط ٤/ ٣٩٢، المحرر الوجيز ٥/ ١٠٤، عين المعاني ورقة ١٤٠/ أ، تفسير القرطبي ١٩/ ١٠٠، اللسان: عذر، البحر المحيط ٨/ ٣٧٨. (٢) قاله ابن عباس وابن جبير ومجاهد وعكرمة وابن زيد وأبو العالية وعطاء والسُّدّيُّ ومقاتل وأبو عبيدة، ينظر: مجاز القرآن ٢/ ٢٧٨، جامع البيان ٢٩/ ٢٣٠، تهذيب اللغة ٢/ ٣١٢، الكشف والبيان ١٠/ ٨٦، تفسير القرطبي ١٩/ ١٠١. (٣) قال ثعلبٌ: "وَلَوْ ألْقَى مَعاذِيرَهُ" قال: سُتُورَهُ، ومنه: إن اعتذر لَمْ يُقْبَلْ عُذْرُهُ". مجالس ثعلب ص ٥٤٥، ولكنه لَمْ يذكر ما نقله المؤلف عنه هنا، وأما قوله الذي وَرَدَ هنا فقد حكاه عنه النَّقّاشُ في شفاء الصدور ورقة ١٨٤/ ب. (٤) قال الفراء: "والقِراءةُ والقُرْآنُ مصدران، كما تقول: راجِحٌ بَيِّنُ الرُّجْحانِ والرُّجُوح، والمعرفة والعِرْفانِ، والطَّوافِ والطَّوَفانِ". معانِي القرآن ٣/ ٢١١، وينظر: غريب القرآن لابن قتيبة ص ٥٠٠، جامع البيان ٢٩/ ٢٣٦، الصحاح ١/ ٦٥، ٢٩/ ٢٣٦، اللسان: قرأ.