(٢) الآية التي وردت في النص المُحَقَّقِ لشرح الجمل لطاهر بن أحمد هي قوله تعالى: {وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ} [إبراهيم: ٢]، وقد أشار المُحَقِّقُ إلى أنه ورد في إحدى النسخ المخطوطة لشرح الجمل قوله تعالَى: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (١)}. شرح الجمل لطاهر بن أحمد ١/ ٨١. (٣) ينظر: الكتاب ١/ ٣٣٠: ٣٣٢، المقتضب ٣/ ٢٠٦، ٢٠٧، المسائل المنثورة ص ٢٢. (٤) حكى النحاس قولهم في إعراب القرآن ٣/ ٣٩٩، وحكاه الأزهري عنهم وعن ابن كيسان في تهذيب اللغة ٥/ ٢٩٦، وينظر: اللسان: ويل، التاج: ويل. (٥) طه ٦١. (٦) من أول قوله: "والمختار فِي "ويل" وشبهه" قاله مَكِّيٌّ بنصه في مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٢، وبقية كلامه: "ولو كان المصدر مِنْ فِعْلٍ مُسْتَعْمَل كان الاختيار فيه إذا أُضِيفَ أو عُرِّفَ بالألف واللام الرفعُ، ويجوز النصبُ". مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٢.