(٢) قاله الكلبي ومجاهد، وحكاه الفراء بغير عزو، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٤٦، جامع البيان ٣٠/ ١٢١، الكشف والبيان ١٠/ ١٥٢، زاد المسير ٩/ ٥٤، تفسير القرطبي ١٩/ ٢٥٧. (٣) ينظر قوله في الكشف والبيان ١٠/ ١٥٢. (٤) هذا القول حكاه الثعلبي عن الأخفش في الكشف والبيان ١٠/ ١٥٢. (٥) البيت من البسيط، لِتَمِيمِ بن أُبَيِّ بن مُقْبِلٍ، ورواية ديوانه: ورَجْلةً يَضْرِبُونَ البَيْضَ عَنْ عُرُضٍ... ضَرْبًا تَواصَى بِهِ الأبْطالُ سِجِّينا ويُرْوَى: "سِجِّيلَا"، ويُرْوَى: "سِخِّينا" بالخاء؛ أي: حارًّا، ويُرْوَى: "يَضْرِبُونَ الهامَ". اللغة: الرَّجْلةُ: المُشاةُ على الأرجل، البِيضُ: جمع بَيْضةٍ وهي: الخوذة، سميت بذلك لأنها على شكل بيضة النعامة، عن عُرُضٍ: عن جانب وناحية، لا يبالون مَنْ ضَرَبُوا، السِّجِّينُ: الضرب الشديد الذي يُثْبِتُ المضروب بمكانه مقتولًا أو مُقارِبًا للقتل. التخريج: ديوانه ص ٢٣٦، مجاز القرآن ١/ ٢٩٦، ٢/ ٣١٢، غريب القرآن لابن قتيبة ص ٢٠٨، المعانِي الكبير ص ٩٩١، معانِي القرآن وإعرابه ٣/ ٧١، جمهرة اللغة ص ٤٦٤، ١١٩٢، ديوان الأدب ١/ ٣٤١، جمهرة أشعار العرب ص ٦٩١، تهذيب اللغة ١٠٥٨٦، ٥٩٥، ١١/ ٢٩، مقاييس اللغة ٣/ ١٣٧، الكشف والبيان ٥/ ١٨٤، ١٠/ ١٥٢، معجم البلدان: سجين ٣/ ٢١٨، الكشاف ٤/ ٢٨٦، مجمع البيان ٥/ ٣١٣، عين المعانِي =