(٢) انظر ما تقدم ٤/ ٣٠٤. (٣) قاله النحاس في إعراب القرآن ٥/ ١٨٥، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٥. (٤) ذكره مَكِّيٌّ في مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٥. (٥) قاله الأخفش في معانِي القرآن ص ٥٣٤، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٥، وعلى هذه الأوجه الثلاثة تكون "إذا" ظرفًا، فلا تحتاج إلى جواب، والمعنى: اذْكُرْ خَبَرَ ذلك الوقت، أو فملاقيه في ذلك الوقت ونحو ذلك، ينظر: إعراب القرآن للنحاس ٥/ ١٨٥، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٦٥، فإذا جعلت "إذا" شرطية احتاجت إلى جواب، وهو ما سيذكره المؤلف بعد قليل. (٦) الانشقاق ٦. (٧) حكاه المبرد عن بعضهم، وأجازه، وقاله الزجاج والنقاش وابن جني، وحكاه ابن الأنباري بغير عزو، انظر: المقتضب للمبرد ٢/ ٧٩، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٣٠٣، إيضاح الوقف والابتداء ص ٩٧١، شفاء الصدور ورقة ٢٢٢/ أ، سر صناعة الاعراب ص ٦٤٧، وينظر أيضًا: الكشاف للزمخشري ٤/ ٢٣٤، عين المعانِي ورقة ١٤٣/ ب. (٨) قاله النقاش في شفاء الصدور ورقة ٢٢٢/ أ، وحكاه ابن عطية وأبو حيان عن الأخفش =