(١) قاله مجاهد وعكرمة وابن زيد، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٥٥، جامع البيان ٣٠/ ١٨٢، ١٨٣، إعراب القرآن ٥/ ٢٠٠، تهذيب اللغة ١/ ٣٦٤، إعراب ثلاثين سورة ص ٤٩، الوسيط ٤/ ٤٦٥، زاد المسير ٩/ ٨٤، تفسير القرطبي ٧/ ٢٠. (٢) إحْلِيل الذَّكَرِ: ثَقْبُهُ الذي يخرج منه البَوْلُ، وجمعه الأحالِيلُ. اللسان: حلل. (٣) قاله الضحاك ومقاتل، ينظر: جامع البيان ٣٠/ ١٨٣، إعراب القرآن ٥/ ٢٠٠، الكشف والبيان ١٠/ ١٨٠، الوسيط ٤/ ٤٦٥، زاد المسير ٩/ ٨٣، ٨٤، تفسير القرطبي ٧/ ٢٠. (٤) لا يعمل في {يَوْمَ} قَوْلُهُ: {لَقَادِرٌ}؛ لأنه لو كان هو العامل فيه لكان المعنى: إن اللَّه قادرٌ على رَجْعِهِ في هذا اليوم، وهو خطأ؛ لأن اللَّه قادر على رَجْعِهِ في هذا اليوم وفي غيره، ولذلك فالعامل في "يَوْمَ" فِعْلٌ مضمرٌ كما ذكر الجِبْلِيُّ وغيرُهُ، وذهب النَّحّاسُ إلَى أن العامل فيه =