(٢) هذا حديث رواه الحاكم عن جابر بن عبد اللَّه في المستدرك ٢/ ٥٢٤ كتاب التفسير: سورة البلد، وينظر: شفاء الصدور للنقاش ورقة ٢٤١/ ب، الوسيط للواحدي ٤/ ٤٩٣، الدر المنثور ٦/ ٣٥٥، كنز العمال ٦/ ٤٢٤، ٩/ ٢٤٣، ١٥/ ٧٨١. (٣) وهذه قراءة عَلِيِّ بنِ أبِي طالب وابن محيصن واليزيديِّ أيضًا، ينظر: السبعة ص ٦٨٦، تفسير القرطبي ٢٠/ ٧٠، البحر المحيط ٨/ ٤٧١، الإتحاف ٢/ ٦١١. (٤) زيادة يقتضيها السياق. (٥) قاله أبو عبيد في غريب الحديث ٢/ ٩٣، وينظر: غريب القرآن لابن قتيبة ص ٥٢٩، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٣٣٠. (٦) قاله أبو حامد الخارْزَنْجِيُّ، ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ٢١١، تفسير القرطبي ٢٠/ ٧٠. (٧) البيت من الطويل، لَمْ أقف على قائله، وليس في أشعار الهذليين، ويُرْوَى صدرُه: فَكُنّا إذا ما الضَّيْفُ حَلَّ بِأرْضِنا اللغة: قال ابن هشام: "يَعْنِي بالحال الطِّينَ الذي يُخالِطُهُ الرَّمْلُ، وهو الذي تقول له العَرَبُ السِّهْلةُ". =