(١) قال أبو عبيد: "وأصل العِمادِ عِمادُ البَيْتِ، وَجَمْعُهُ عُمُدٌ وَأعْمادٌ، وهي العِيدانُ التِي تُعْمَدُ بِها البُيُوتُ". غريب الحديث ٢/ ٢٩٧. (٢) ينظر: الكتاب ٣/ ٦٠١، ٦٠٤، ٦٠٧، ٦٠٨، ٦٢٥، المقتضب ٢/ ٢٠٧، ٢١٠، ٢١١، ٢١٨، إعراب القرآن للنحاس ٥/ ٢٩٠، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٥٠١، شرح شافية ابن الحاجب للرضي ٢/ ١٢٦، ١١٣، ١٣٣، ١٣٧. (٣) هذا قول الفراء والأزهري، وهو أن العُمُدَ والعَمَدَ لغتان، وذهب غيرهما إلى أن العُمُدَ جمِع عَمُودٍ وَعِمادٍ، وأما العَمَدُ فهو اسم جمع، وليس جَمْعًا على الحقيقة، فهو مثل غائِبٍ وَغيَبٍ، وَخادِمٍ وَخَدَمٍ، ينظر: الكتاب ٣/ ٦٢٥، ٦٢٦، المقتضب ٢/ ٢١٨، الأصول لابن السراج ٣/ ٣١، شرح الشافية للرضي ٢/ ٢٠٤. (٤) البيت من الطويل، لامرئ القيس، ورواية ديوانه: "مَنْ كَانَ أحْدَثُ عَهْدِهِ". اللغة: يَعِمَنْ: يَنْعَمُ، الأحوال: الأعوام، يقول: كيف يَنْعَمُ مَنْ كان أقْرَبُ عَهْدِهِ بالنعيم ثَلَاثِينَ شَهْرًا مع ثَلَاثةِ أحْوالٍ. التخريج: ديوانه ص ٢٧، أدب الكاتب ص ٤١٢، جمهرة اللغة ص ١٣١٥، إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٥٨، الخصائص ٢/ ٣١٣، تصحيح الفصيح وشرحه ص ٢٤٢، الاقتضاب ٣/ ٣٨٤، رصف المبانِي ص ٣٩١، اللسان: فيا، ارتشاف الضرب ص ١٧٢٦، الجنى الدانِي ص ٢٥٢، مغني اللبيب ص ٢٢٥، شرح شواهد المغني ص ٣٤٠، ٤٨٦، همع =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute