التخريج: ملحق ديوان النابغة ص ٢٣١، السيرة النبوية لابن هشام ٣/ ٦١٧، جامع البيان ٤/ ٢٣٩، الأغانِي ١٤/ ٢٤، الكشف والبيان ١٠/ ٢٩٧، المحرر الوجيز ٥/ ٥٢٣، مجمع البيان ٢/ ٤٤٨، عين المعانِي ورقة ١٤٨/ أ، تفسير القرطبي ٤/ ٢٧٧، ٢٠/ ١٩٧، تفسير ابن كثير ١/ ٤٢٩، البحر المحيط ٨/ ٥١١، الدر المصون ٦/ ٥٧٠، اللباب في علوم الكتاب ٢٠/ ٥٠٠. (١) مجاز القرآن ٢/ ٣١٢. (٢) هذا قول الفراء، ولكنه قال أيضًا: "فلو قال قائل: واحد الأبابِيلِ إيبالةٌ كان صوابًا". معانِي القرآن ٣/ ٢٩٢. (٣) قاله الكسائي كما ذكر الفراء في معانِي القرآن ٣/ ٢٩٢، وينظر: جامع البيان ٣٠/ ٣٨١، وحكاه الأزهري عن ابن الأعرابِيِّ في تهذيب اللغة ١٥/ ٣٨٩، وبه قال ابن خالويه ومَكِّيٌّ، ينظر: إعراب ثلاثين سورة ص ١٩٣، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٥٠١، وينظر أيضًا: الكشف والبيان ١٠/ ٢٩٧، عين المعانِي ورقة ١٤٨/ أ. والعِجُّوْلُ: تَمْرٌ يُعْجَنُ بِسَوِيقٍ، فَيُتَعَجَّلُ أكْلُهُ، وقيل: هو ما اسْتُعْجِلَ به قَبْلَ الغَداءِ. اللسان: عجل. (٤) قاله الرُّؤاسِيُّ كما ذكر الفراء في معاني القرآن ٣/ ٢٩٢، وينظر: جامع البيان ٣٠/ ٣٨١، تهذيب اللغة ١٥/ ٣٨٩، وبه قال الزمخشري في الكشاف ٤/ ٢٨٦، وينظر: عين المعانِي ورقة ١٤٨/ ب، تفسير القرطبي ٢٠/ ١٩٨. (٥) قاله الخليل والمبرد والنحاس، ينظر: العين ٨/ ٣٤٣، وينظر قول المبرد والنحاس في إعراب القرآن للنحاس ٥/ ٢٩٢، وحكاه ابن خالويه عن الرُّؤاسِيِّ في إعراب ثلاثين سورة ص ١٩٣، بينما نَقَلَ الفَرّاءُ عن الرُّؤاسِيِّ أن واحده إبّالةٌ. معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٩٢.