(٢) قلبت الواو ياءً في "لِياذٍ"؛ لأن الفعل "لاذَ" أُعِلَّ فتبعه المصدر في الإعلال، أما اللواذ فإنه لم يُعَلَّ لأن فعله "لاوذ" لم يُعَلَّ، ينظر: إعراب القرآن ٣/ ١٥٠، تهذيب اللغة ١٥/ ١٥، شرح شافية ابن الحاجب للرضي ٣/ ١٣٧. (٣) ينظر: الكشف والبيان ٧/ ١٢١. (٤) ينظر: الكشف والبيان ٧/ ١٢١، الوسيط ٣/ ٣٣١. (٥) قاله أبو عبيدة وابن قتيبة، ينظر: مجاز القرآن ٢/ ٦٩، تأويل مشكل القرآن ص ٢٥١، وحكاه أبو حيان عن الأخفش في البحر المحيط ٦/ ٤٣٧. (٦) يعني أنَّ {يُخَالِفُونَ} ضُمِّنَ معنى فعل آخر، وهو قول البصريين، ينظر: أمالي ابن الشجري ١/ ٢٢٤، ٢٨٣، التبيان للعكبري ص ٩٧٩، عين المعانِي ورقة ٩٠/ ب، الفريد ٣/ ٦١٧، أمالي ابن الحاجب ١/ ٢٦٨.