(٢) الكتاب ٢/ ١٥٤ باختلاف كبير في لفظه، وينظر: العين للخليل ٨/ ٤٤٣. (٣) قاله ابن الأنباري في إيضاح الوقف والابتداء ص ٣٩٦ - ٣٩٧، وينظر: غريب القرآن للسجستاني ص ١٢٢. (٤) ينظر قول يعقوب وإنشادُهُ في شفاء الصدور للنقاش، النسخة الثانية ورقة ٧٤. (٥) البيت من الوافر، ووزنه مضطرب على هذه الرواية، والرواية الصحيحة له: "أَلَا وَيْكَ المَسَرّةُ"، ويُرْوَى: "أَلَا تِلْكَ المَسَرّةُ"، وهو لامرأة من هذيل تبكي ابْنًا لها كان خالد بن الوليد قد قتله. التخريج: الصاحبي ص ٢٨٢، العقد الفريد ٣/ ٢٦٠، معجم البلدان: "ود" ٥/ ٤٠٩، البحر المحيط ٧/ ١٣١، بلاغات النساء لابن طيفور ص ١٩٣، الدر المصون ٥/ ٣٥٤، روح المعاني ٢٠/ ١٢٤.