(٢) وقال الأخفش الأصغر: "هو من: قَرِرْتُ به عَيْنًا أقَرُّ، فالمعنى: واقْرَرْنَ به عَيْنًا في بيوتكن"، قال النحاس: "وهذا وجه، إلا أن الحديث يدل على أنه من الأول"، إعراب القرآن ٣/ ٣١٤، وينظر: معانِي القرآن للنحاس ٥/ ٣٤٦. (٣) الواقعة ٦٥. (٤) طه ٩٧. (٥) ينظر: معانِي القرآن للفراء ٢/ ٣٤٢، مجاز القرآن ٢/ ١٣٧، إعراب القراءات السبع ٢/ ١٩٩، ٢٠٠، الحجة للفارسي ٣/ ٢٨٤، مشكل إعراب القرآن ٢/ ١٩٧. (٦) ينظر: عين المعانِي ١٠٣/ ب، وهذا الكلام قاله سيبويه من قبله، ذكره في باب ما شذ من المضاعف فَشُبِّهَ بباب "أقَمْتُ". الكتاب ٤/ ٤٢١، ٤٢٢، وينظر: المقتضب ١/ ٣٨٠، ٣٨١، الخصائص ٢/ ٤٤٠، ٤٤١. (٧) البيت من الوافر، لأبِي زبيد الطائي يصف أسدًا، وأن المطايا هي التي شعرت به، ورواية ديوانه: خَلا أنّ العتاق. . . . . . . ... حَسِسْنَ بِهِ. . . . . ويُرْوَى: "حَسِينَ بِهِ". =