(٢) الحجة للقراء السبعة ٣/ ٣٠٢ باختلاف كبير في ألفاظه. (٣) قال سيبويه: "وزعم من يوثق به أنه سَمِعَ من العرب من يقول: ثَلاثَهَ ارْبَعَهْ، طرح هَمْزةَ أرْبَعَهْ على الهاء ففتحها، وَلَمْ يُحَوِّلْها تاءً؛ لأنه جعلها ساكنة، والساكن لا يتغير فِي الإدراج، تقول: اضْرِبْ، ثُمَّ تقول: اضْرِبْ زيدًا". الكتاب ٣/ ٢٦٥. (٤) يعني الفارسي. (٥) إعراب القرآن ٣/ ٣٧٧ باختلاف يسير في ألفاظه. (٦) المصدر السابق ٣/ ٣٧٧، وإنه من غير المقبول أن يُقال في قراءة سبعية: إن هذه القراءة لحن أو غلط؛ لأنها قد ثبتت عن بعض السبعة، قال ابن الجزري: "وقد أكْثَرَ الأستاذ أبو علي الفارسيُّ في الاستشهاد من كلام العرب على الإسكان، ثم قال: فإذا ساغ ما ذكر في هذه القراءة من التأويل لَمْ يَسُغْ أن يقال: لَحْنٌ. قلتُ: وناهيكَ بِإمامَي القراءةِ والنحو: أبِي عمرو والكسائي". النشر ٢/ ٣٥٢.