(٢) ينظر قولهم في جامع البيان ٢٤/ ٩٢، الكشف والبيان ٨/ ٢٧٨، عين المعانِي ورقة ١١٦/ ب، تفسير القرطبي ١٥/ ٣٢١. (٣) ويكون هذا المصدر على تقديرِ مضافٍ، أي: ذَوي تَبَعٍ، أو يكون في موضع اسم الفاعل، أي: تابعين، وهذا قول النَّحّاسِ وَمَكِّيِّ بن أَبِي طالب، ينظر: إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٣٦، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٦٦، وينظر أيضًا: التبيان للعكبري ص ١١٢١، الفريد للهمداني ٤/ ٢١٦، الدر المصون ٦/ ٤٥. (٤) وهي أيضًا قراءة عيسى بن عمر، ينظر: القرطبي ١٥/ ٣٢١، البحر ٧/ ٤٤٨. (٥) هذا قول الكسائي والفراء في توجيه هذه القراءة، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٠، وقول الكسائي حكاه النحاس في إعراب القرآن ٤/ ٣٦، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٦٧، القرطبي ١٥/ ٣٢١، وهذا ممنوع عند البصريين لأن الضمير لا يُنْعَتُ، وقال مَكِّيٌّ: "وَوَجْهُ قولِهِما أنه تأكيد للمضمر، والكوفيون يُسَمُّونَ التأكيد نعتًا". مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٦٧.