إنْ تَرْكَبُوا فَرُكُوبُ الخَيْلِ عادَتُنا... أوْ تَنْزِلُونَ فَإنّا مَعْشَرٌ نُزُلُ الكتاب ٣/ ٥٠ - ٥١. (٢) يعني أن الوقف على قوله: "حِجابٍ"، ثم تبتدئ: "أوْ يُرْسِلُ رَسُولًا"، وهذا على قراءة الرفع، ينظر: الوسيط للواحدي ٤/ ٦١. (٣) قرأ نافع وشيبةُ، وابنُ عامر من طريق ابن ذكوان، والزهريُّ وأبو جعفر وهشامٌ: "أوْ يُرْسِلُ. . فَيُوحِي" بالرفع فيهما، وقرأ الباقون بالنصب، ينظر: السبعة ص ٥٨٢، تفسير القرطبي ١٦/ ٥٣، البحر المحيط ٧/ ٥٠٤، الإتحاف ٢/ ٤٥١. (٤) هذا ما قاله سيبويه في توجيه قراءة النصب، ينظر: الكتاب ٣/ ٤٩. (٥) ينظر: الكشف والبيان ٨/ ٣٢٥ - ٣٢٦، أسباب النُّزُولِ ص ٢٥٢، زاد المسير ٧/ ٢٩٧، تفسير القرطبي ١٦/ ٥٣.