أصلنا، ويقال بفتحها، ويقال أيضًا: إثرة بكسر الهمزة وسكون الثاء، وهو الاستئثار، أي يستأثر عليكم بأمور الدنيا، ويفضل غيركم عليكم، ولا يجعل لكم في الأمر نصيب، وحكي أن الأثرة الشدة، والأول أكثر وأظهر.
٢٨٦٨ - قوله:"عَنْ عَتَّابٍ مَوْلَى هُرْمُزَ": هو بعين مهملة مفتوحة وبالمثناة فوق المشددة وفي آخره موحدة، وقد انفرد عنه شعبة، روى الكوسج عن ابن معين أنه ثقة.