٣٥٢٦ م- قوله:"حَدَّثَنَا إسماعيل بن إبراهيم الأشهل": كذا في أصلنا، وكان فيه:"الأشهلي" منسوبًا، فأصلحه على النعت، وكذا بعده بيسير، وأصلح على النعت، ولا أعرفه إلا منسوبًا.
قال الدارقطني: متروك.
قوله:"مِنْ شَرِّ عِرْقٍ نعَّارٍ. قال أبو عَامِرٍ: أنا أُخَالِفُ الناس في هذا، أَقُولُ: يَعَّارٍ": يعني بالمثناة تحت، والأولى بالنون وتشديد العين المهملة وفي آخره راء.