وهو الذي أقطعه رسول الله ﷺ بلالَ بن الحارث، ثم أقطعه عمر الناس.
فعلى هذا تحمل المسافتان لا على الخلاف، والعقيق الذي جاء فيه:"إِنَّكَ بِوادٍ مُبَارَكٍ"، هو الذي ببطن وادي ذي الحليفة، وهو الأقرب منهما، والعقيق الذي جاء فيه أنه مُهلُّ العراق هو من ذات عرق.
٢٩٧٨ - قوله:"قَالَ فِي ذَلِكَ بَعْدُ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ": الذي عرض به عمران، قال ابن الجوزي: يريد عثمان.