قوله: "لَيَجِدَانِ لَهَا رَوْحًا": هو بفتح الراء، كذا في أصلنا مضبوط، يحتمل أن يجد الجسد والروح لها راحةً أو رحمةً، أو نسيم لريح؛ لأن الرَوح بالفتح هذه، ويحتمل أنه يجد الجميع، والله أعلم.
قوله: "قَالَ: أَنَا أَعْلَمُهَا": القائلُ: أنا أعلمها هو عمر بن الخطاب ﵁.
قوله: "هِيَ الَّتِي أَرَادَ عَمَّهُ عليها": عمه هو أبو طالب عبد مناف، وقيل: عمران، وأنكر ذلك.
والكلمة: لا إله إلا الله، والله أعلم.
٣٧٩٦ - قوله: "عَنْ هِصَّانَ بْنِ الكَاهِلِ": هصان بكسر الهاء والصاد المهملة المشددة وفي آخره نون، وقيل: هصان بن كاهن، أخرج له النسائي في اليوم والليلة وابنُ ماجه في سننه، ذكره ابنُ حبان في الثقات.