أحدهما: أنه الحاجة يقال فيها: الإرْب والإرْبة والمأرُبَة.
والثاني: أرادت به العضو، وعَنتْ به من الأعضاء الذكر خاصة، وقد تقدّم ذلك في باب ما للرجل من امرأته إذا كانت حائضًا.
١٦٨٦ - قوله:"عَنْ أَبِي يَزِيدَ الضِّنِّيِّ، عَنْ مَيْمُونَةَ مَوْلَاةِ النَّبِيِّ ﷺ": أبو يزيد لا أعرف اسمه، وهو بمثناة أوله ثم زاي مكسورة، يروي عن ميمونة