اللغة: طِيزَناباذُ: قرية بين الكوفة والقادسية، كانت محفوفة بالشجر والحانات، وكانت أحد المواضع المقصودة لِلَّهْوِ والبطالة، ولأهل الخلاعة فيها أخبار كثيرة. التخريج: هذه القصة والبيتان في المُحَبِّ والمَحْبُوبِ للسَّرِيِّ الرَّفّاءِ ٤/ ٣٦٦ - ٣٦٧، الوسيط ٤/ ١٢٣ - ١٢٤، معجم البلدان: طيزناباذ ٤/ ٦٢، عين المعانِي ورقة ١٢٣/ أ، نِهاية الأرب للنويري ٤/ ١٨٠، طبقات المفسرين للداودي ١/ ٣٩٥ - ٣٩٦، طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٥/ ٢٤٢. (٢) {آنِفًا} منصوب على الحال من الضمير في {قَالَ}؛ أي: مُؤْتَنِفَّا، وهو قول العكبري وأبي حيان. ينظر: التبيان ص ١١٦٢، البحر المحيط ٨/ ٧٩، وقال الزمخشري: "نصب على الظرف". الكشاف ٣/ ٥٣٤، قال أبو حيان: "والصحيح أنه ليس بظرف، ولا نعلم أحدًا من النحاة عَدَّهُ في الظروف". البحر المحيط ٨/ ٧٩، وينظر، أيضًا، الدر المصون ٦/ ١٥٢. (٣) قاله الزجاج في معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١٠، وينظر: تهذيب اللغة ١٥/ ٤٨٣، الوسيط ٤/ ١٢٤.