(٢) ينظر قوله في الكشف والبيان ٩/ ٩٥، تفسير القرطبي ١٧/ ٦، وهو على هذا مصدر مؤكد لفعله؛ أي: بَصَّرْناهُمْ تَبْصِرةً. (٣) يعني على المفعول له، وهو قول الزجاج والنحاس وغيرهما من العلماء. ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٤٣، إعراب القرآن ٤/ ٢١١، التبيان للعكبري ص ١١٧٣، الفريد للهمداني ٤/ ٣٤٨، البحر المحيط ٨/ ١٢١، الدر المصون ٦/ ١٧٥. (٤) معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٤٣. (٥) قاله النقاش في شفاء الصدور ورقة ٤٧/ ب. (٦) البيت من الكامل، لَمْ أقف على قائله، وما بين المعقوفتين سقط من الأصل. التخريج: التذكرة الحمدونية ٤/ ٢٧٨، تفسير القرطبي ٩/ ٩٥، فتح القدير ٢/ ٥٢٤، روح المعانِي ١٢/ ١٣٥.