(١) قاله ابن السكيت في إصلاح المنطق ص ٣٣٤، ٣٦١، وقال النقاش: "قال الأصمعي: لا يُقالُ له ذَنُوبٌ إلّا وفيه ماءٌ، فلذلك سَمَّوا النَّصِيبَ ذَنُوبًا". شفاء الصدور ورقة ٦٢/ ب، وينظر: تهذيب اللغة ١٤/ ٤٣٩، غريب القرآن للسجستانِيِّ ص ١٤٧. (٢) لَمْ أقف على قائل هذا الرجز. اللغة: القليب: البئر قبل أن تُطْوَى، وقيل: هي البئر القديمة التي لا يُعْلَمُ لها صاحبٌ. التخريج: العين ٨/ ١٩٠، جمهرة اللغة ص ٣٠٦، تهذيب اللغة ١٤/ ٤٣٩، الكشف والبيان ٩/ ١٢٢، الكشاف ٤/ ٢١، زاد المسير ٨/ ٤٤، تفسير غريب القرآن للرازي ص ١٠٤، شرح الجمل لطاهر بن أحمد ٢/ ١١٠، تفسير القرطبي ١٧/ ٥٧، اللسان: ذنب، البحر المحيط ٨/ ١٣١، الدر المصون ٦/ ١٩٤، اللباب في علوم الكتاب ١٨/ ١١٠، التاج: ذنب.