(٢) وهي قراءة النخعي أيضًا. ينظر: تفسير القرطبي ١٧/ ٥٦، البحر المحيط ٨/ ١٤١، الإتحاف ٢/ ٤٩٤. (٣) قاله النقاش في شفاء الصدور ورقة ٦٢/ أ، ٦٢/ ب، وينظر: تهذيب اللغة ٩/ ٣٦٨، الصحاح ٦/ ٢٤٦٩. (٤) معانِي القرآن ٣/ ٩٠، وهذا معنى كلام الفراء، وليس نص كلامه. (٥) الأبيات من الرجز المشطور، لِحُمَيْدِ بن ثَوْرٍ، ونُسِبَتْ لِمَعْرُوفِ بن عبد الرحمن، ويُرْوَى الثالثُ: رِياطَهُ واليَمْنةَ المُنَشَّبا اللغة: الرَّيْطةُ: المُلاءة إذا كانت قطعة واحدة ولَمْ تكن لِفْقَيْنِ، وقيل: هي كل ثوب لَيِّنٍ، وجمعه ريطٌ ورِياطٌ، اليَمْنةُ: بفتح الياء وضمها، نوع من بُرود اليمن، وبُرْدٌ مُنَشَّبٌ؛ أي: مُسَهَّمٌ يُشْبِهُ وَشْيُهُ أفاوِيقَ السِّهامِ. =