(٢) قاله الزجاج فِي معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١١٦، وينظر أيضًا: تهذيب اللغة ٦/ ٢٠٧. (٣) قاله ابن عباس وعطاء وابن قتيبة، ينظر: غريب القرآن لابن قتيبة ص ٤٥٢، الوسيط ٤/ ٢٤٠، زاد المسير ٨/ ١٥٤، تفسير القرطبي ١٧/ ٢٢٨. (٤) يوسف ٨٢، وهذا قول الزجاج والنحاس، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١١٦، إعراب القرآن ٤/ ٣٤٤، وقال الطبري: "وقد ذُكِرَ عن الهيثم بن عَدِيٍّ أن من لغة أزْدِ شَنُوءةَ: ما رِزْقُ فُلانٍ؟ بمعنى: ما شُكْرُه". جامع البيان ٢٧/ ٢٧٠، وقال ابن دريد: "والرِّزق: الشكر، لغة سَرَويّة، قال الشاعر: مَنَنْتُ عَلَى رُجّالِ عَمْرٍو... بِرَزاقِيٍّ غَيْرِ مَرْزُوقِ أي؛ غير مَشْكُورٍ، ومنه: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ}؛ أي: شُكْرَكُمْ". جمهرة اللغة ٢/ ٧٠٧ - ٧٠٨، =