(٢) من أول قوله: "ومعنى القرض الحسن". قاله النحاس في إعراب القرآن ٤/ ٣٥٥. (٣) بالرفع قرأ أبو عمرو ونافع وحمزة والكسائي وخَلَفٌ، وقرأ عاصمٌ: "فَيُضاعِفَهُ" بالنصب، وقرأ ابن كثير وأبو جعفر: "فَيُضَعِّفُهُ"، وقرأ ابن عامر: "فَيُضَعِّفَهُ"، ينظر: السبعة ص ٦٢٥، تفسير القرطبي ١٧/ ٢٤٣، الإتحاف ٢/ ٥٢٠. (٤) معانِي القرآن ٣/ ١٣٣ باختلاف في ألفاظه. (٥) في الأصل: "وقال الفراء". وهذا خطأ؛ لأن الكلام للزجاج، وهو بنصه في معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١٢٣، ونصب الفعل بالفاء في جواب الاستفهام هو مذهب الجرمي وبعض الكوفيين، وذهب جمهور الكوفيين إلى أنه منصوب بالخلاف أو الصرف. ينظر: معانِي القرآن للفراء ١/ ٢٧٦، ٢/ ٧٩، ٣٨٧، الأصول لابن السراج ٢/ ١٧٩، إعراب القرآن ١/ ٢١٤، ٤/ ٣٥٥، إصلاح الخلل ص ٤٩، الإنصاف ص ٥٥٧ - ٥٥٩، ارتشاف الضرب ص ١٦٦٨، الجنى الدانِي ص ٧٤.