(٢) يعني قوله تعالى: {وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ} التوبة ٦٢، وهذا من الجزء المفقود من هذا الكتاب. (٣) قاله مجاهد والفراء وابن قتيبة، ينظر: تفسير مجاهد ٢/ ٦٧٥، معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٥٧، غريب القرآن لابن قتيبة ص ٤٦٦، وينظر: جامع البيان ٢٨/ ١٣٤، إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٤٢٩. (٤) قاله جابر بن عبد اللَّه، ينظر: جامع البيان ٢٨/ ١٣٤، إعراب القرآن ٤/ ٤٢٩، تفسير القرطبي ١٨/ ٣٥٩. (٥) ينظر قوله في جامع البيان ٢٨/ ١٣٢ - ١٣٣، الكشف والبيان ٩/ ٣١٧، الوسيط ٤/ ٣٠٠، الدر المنثور ٦/ ٢٢١. (٦) صحابِيٌّ بَعَثَهُ الرسول -صلى اللَّه عليه وسلم- برسالته إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام، وحضر كثيرًا من الوقائع، =