(٢) قاله الأخفش والنحاس، ينظر: معانِي القرآن للأخفش ص ٥٠٢، إعراب القرآن ٤/ ٤٦٧. وقال الأزهري: "وقال الليث: السماوات طباق بعضها على بعض، وكل واحد من الطِّباقِ طَبَقةٌ، ويُذَكَّرُ فَيُقالُ: طبق". تهذيب اللغة ٩/ ١٠. (٣) قاله النحاس ومكي، ينظر: إعراب القرآن ٤/ ٤٦٧، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٣٩١، وحكاه الأزهري عن الزجاج في تهذيب اللغة ٩/ ١٠. (٤) لَمْ أقف على هذا القول أو ما يشبهه في الكتاب، وإنما ذكره الثعلبي في الكشف والبيان ٩/ ٣٥٦، وينظر: عين المعانِي ورقة ١٣٥/ ب، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٠٨. (٥) إذا جعل مصدرا فهو مصدر مؤكد لـ "خَلَقَ" حَمْلًا على المعنى، وهذا قول الزجاج في معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ١٩٨، وينظر: تهذيب اللغة ٩/ ١٠، تفسير الفريد ٤/ ٤٩٥، اللسان: طبق، الدر المصون ٦/ ٣٤١. (٦) اختيار أبِي حاتم في الكشف والبيان ٩/ ٣٥٦. (٧) قرأ ابن مسعود وحمزة والكسائي ويعقوب والأعمش وابن وَثّابٍ وعَلْقَمةُ وعاصمٌ والأسود وابن جبير وطلحة: "تَفَوُّتٍ"، ينظر: معاني القرآن للفراء ٣/ ١٧٠، السبعة ص ٦٤٤، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٠٨، البحر المحيط ٨/ ٢٩٢. (٨) ينظر اختيار أبِي عبيد في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٤٦٨، الكشف والبيان ٩/ ٣٥٦، تفسير القرطبي ١٨/ ٢٠٨.