لقد جَمَّعَ الحَدّادُ بَيْنَ عِصابةٍ... تَساءَلُ فِي الأسْجانِ ماذا ذُنُوبُها اللغة: العِصابةُ: جَماعةُ ما بين العشرة إلى الأربعين، الأقْتادُ: جَمْعُ قَتَدٍ وهو خَشَبُ الرَّحْلِ. التخريج: ديوانه ص ٣٦ (ضمن أشعار اللصوص)، الزاهر لابن الأنباري ١/ ٢٨٩، الأغانِي ص ٨٤٧٦ ط دار الشعب. (٢) قاله أبو عبيد في غريب الحديث ٢/ ٣٧، ٣٨، وينظر: غريب الحديث لابن قتيبة ١/ ٣٩، الصحاح ٢/ ٤٦٢. (٣) البيت من المتقارب، للأعشى من قصيدة يمدح بها سلامة بن يزيد الحميري. اللغة: الجَوْنةُ: السوداء، يعني خابية الخمر لأنها كانت تُطْلَى بالقار حتى لا ترشح، الحَدّادُ هنا: الخَمّارُ، وَسَمّاهُ حَدّادًا لأنه يَمْنَعُ الخَمْرَ ويُمْسِكُها حتى يُبْذَلَ له ثَمَنُها. التخريج: ديوانه ص ١١٩، غريب الحديث للهروي ٢/ ٣٨، جمهرة اللغة ص ٩٥، الزاهر لابن الأنباري ١/ ٢٨٩، الأزهية للهروي ص ١٩٧، تصحيح الفصيح وشرحه لابن درستويه ص ٢٤٠، التذكرة الحمدونية ٨/ ٣٥٩، زاد المسير ١/ ١٩٣، خزانة الأدب ٨/ ٢٢٦.