صَدَعَتْ غَزالةُ جَمْعَهُمْ بِفَوارسٍ... جَعَلَت كَتَائِبَهُمْ كأمْسِ الدّابِرِاللغة: غَزالةُ: امرأةٌ خارِجِيّةٌ، قيلْ إنها زَوْجُ شَبِيبٍ الخارجي. التخريج: ديوان الخوارج ص ١١٤، جمهرة اللغة ص ٩٢٣، الأغانِي ١٦/ ١٥٥، العقد الفريد ٥/ ٤٤، إعراب القراءات السبع ٢/ ٤١٠، الخصائص ٢/ ٢٦٧، الكشف والبيان ١٠/ ٧٦، التذكرة الحمدونية ٢/ ٤٥٠، تاريخ دمشق ١٢/ ١٨٢، ٤٣/ ٤٩٧، ٤٩٨، الحماسة البصرية ص ٢٢٦، عين المعانِي ورقة ١٣٩/ ب. (٢) هذه قراءة ابن السَّمَيْفَعِ وعيسى بن الفضل، ينظر: تفسير القرطبى ١٩/ ٨٤، البحر المحيط ٨/ ٣٧. (٣) قاله أبو عبيد في غريب الحديث ١/ ٦٣، وحكاه الأزهري عنه في التهذيب ١٢/ ٤٠١. (٤) قال الفراء: "وإذا ألْقَتِ المَرْأةُ نِقابَها أو بُرْفُعَها فيل: سَفَرَتْ فَهِي سافِرٌ، ولا يقال: أسْفَرَتْ". معانِي القرآن ٣/ ٢٣٩، وينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٨٤، تهذيب اللغة ١٢/ ٤٠٠، ٤٠١، الصحاح ٢/ ٦٨٦. (٥) يعني أنهما معطوفان على "القمر" المخفوض بواو القسم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute