(٢) ينظر قوله في إعراب القرآن ٥/ ٧٢، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٢٧، الوسيط ٤/ ٣٨٥. وقد حكاه الفراء بغير عَزْوٍ، وَرَدَّهُ فقال: "كان بعض النحويين يقول: إنْ نصبتَ {نَذِيرًا} من أول السورة: يا محمد قُمْ نَذِيرًا لِلْبَشَرِ. وليس ذلك بشيء، واللَّه أعلم-؛ لأن الكلام قد حدث بينهما شَيْءٌ منه كَثِيرٌ، وَرَفْعُهُ في قراءة أُبَيٍّ يَنْفِي هذا المعنى". معانِي القرآن ٣/ ٢٠٥. (٣) المدثر ٢. (٤) ينظر قوله في تفسير القرطبي ١٩/ ٨٥. (٥) إيضاح الوقف والابتداء ص ٩٥٦. (٦) ينظر قوله في الكشف والبيان ١٠/ ٧٦، تفسير القرطبي ١٩/ ٨٥، البحر المحيط ٨/ ٣٧٠، الدر المصون ٦/ ٤١٩ - ٤٢٠. (٧) قاله النحاس فِي إعراب القرآن ٥/ ٧٢، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٢٧، تفسير القرطبي ١٩/ ٨٦.