(٢) معانِي القرآن ٣/ ٢١٦، على أن الفراء والكوفيين يطلقون مصطلح القطع أحيانا ويريدون به الحال، وهذا هو الظاهر من كلام الفراء هنا، وينظر: مصطلحات النحو الكوفِيِّ ص ٥٧. (٣) من أول قوله: "وهو عند البصريين منصوب على الحال" قاله النحاس بنصه في إعراب القرآن ٥/ ١٠٠، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٣٨. (٤) هذا الوجه أجازه الفراء، فقد قال: "وَإنْ شئت جعلته تابعا لِلْجَنّةِ، كأنك قلت: جَزاهُمْ جَنّةً مُتَّكِئِينَ فيها". معانِي القرآن ٣/ ٢١٦، وأجازه النحاس أيضًا في إعراب القرآن ٥/ ١٠٠، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٣٨. (٥) قاله النحاس بنصه في إعراب القرآن ٥/ ١٠٠، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٣٨. (٦) قاله مجاهد وقتادة، ذكره الطبري في جامع البيان ٢٩/ ٢٦٥، وحكاه الأزهري عن الليث في التهذيب ٦/ ٥٢٤، وينظر: الصحاح ٢/ ٦٧٢، الكشف والبيان ١٠/ ٩٨، الفريد ٤/ ٥٨٨. (٧) قاله أحمد بن يحيى، ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ٩٨، الكشاف ٤/ ١٩٧، المحرر الوجيز ٥/ ٤١١، زاد المسير ٨/ ٤٣٥، تفسير القرطبي ١٩/ ١٣٨، البحر المحيط ٨/ ٣٨٤.