(٢) هذا قول يَمانٍ ومجاهد وابن الأنباري، ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ١٠٤، زاد المسير ٨/ ٤٣٨، عين المعانِي ورقة ١٤٠/ ب، تفسير القرطبي ١٩/ ١٤٢. (٣) هذا قول أبِي العالية وقتادة ومقاتل، ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ١٠٤، عين المعانِي ورقة ١٤٠/ ب، تفسير القرطبي ١٩/ ١٤٣. (٤) يعني في قوله تعالى: {عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ}. الآية ٦، ٤/ ٢٠٠. (٥) هذا ما قاله مَكِّيٌّ في مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٣٩، والجواليقيُّ في المُعَرَّب ص ١٨١، وتابعهما عليه المؤلف، ولكن غيرهم من العلماء ذكروا أن سبب صرفه هو أَنه رأس آية، قال الأخفش: "هو اسم للعين، وهو معرفة، ولكنْ لَمّا كان رأسَ آية كان مفتوحًا، زِدْتَ فيه الألِفَ كما كانت {قَوَارِيرَا}. معانِي القرآن ص ٥٢١، ومثلَهُ قال الزجاج في معاني القرآن وإعرابه ٥/ ٢٦١.