(٢) هذه الأوجه الثلاثة قالها الزَّجّاجُ والأزهري والفارسي، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٦٦، معانِي القراءات ٣/ ١١٢، تهذيب اللغة ٢/ ٣١٣، ١٤/ ٤٢١، الحجة للفارسي ٤/ ٨٩، وينظر أيضًا: التبيان للعكبري ص ١٢٦٢، عين المعانِي ورقة ١٤١/ أ. (٣) هو محمد بن حبيب الشُّمُونِيُّ، أبو جعفر الكوفِي، مقرئ ضابط مشهور، أخذ القراءة عَرْضًا عن أبِي يوسف الأعشى، توفي بعد سنة (٢٤٠ هـ). [غاية النهاية ٢/ ١١٤، ١١٥]. (٤) هو عبد الحميد بن صالح بن عجلان، أبو صالح البُرْجُمِيُّ الكُوفِيُّ، مقرئ ثقة صدوق، وهو راوية شعبة ابن عَيّاشٍ، وَرَوَى عن ابن المبارك والفُضَيْلِ بن عِياضٍ وغيرهما، توفي سنة (٢٣٠ هـ). [تهذيب الكمال ١٦/ ٤٤١، ٤٤٢، غاية النهاية ١/ ٣٦٠ - ٣٦١]. (٥) قاله الزَّجّاجُ والنَّحّاسُ والفارسيُّ، وأجازوا أن يكون {عُذْرًا} و {نُذْرًا} مَصْدَرينِ، مثل شَغَلْتُهُ شُغُلًا، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٢٢، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٦٦، إعراب القرآن ٥/ ١١٣، الحجة للفارسي ٤/ ٩٥، وينظر: الكشاف ٤/ ٢٠٣، الفريد للهمدانِيِّ ٤/ ٥٩٨. (٦) وهي قراءة قتادة أيضًا، ينظر: الكشف والبيان ١٠/ ١٠٩، المحرر الوجيز ٥/ ٤١٧، تفسير القرطبي ١٩/ ١٥٦.