(٢) الذي قاله الفراء: "وقوله تعالى: {جَزاءً وفاقًا} وِفْقًا لأعمالِهِمْ". معاني القرآن ٣/ ٢٢٩. (٣) {جَزاءً} منصوب على المصدر، أما {وِفاقًا} فهو نعت لـ {جَزاءً}، وليس منصوبا على المصدر، أي: جازَيْناهُمْ جَزاءً مُوافِقًا لأعمالهم، ينظر: إعراب القرآن ٥/ ١٣٢. (٤) معانِي القرآن ٣/ ٢٢٩. (٥) يس ١٢. (٦) قاله الزجاج والنحاس والنقاش، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٧٤، إعراب القرآن ٥/ ١٣٤، شفاء الصدور ورقة ٢٠٢/ ب، وينظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٤٥٢. (٧) قاله السجاوندي في عين المعانِي ورقة ١٤١/ ب. (٨) أي: أحْصَيْناهُ مَكْتُوبًا، قاله الزمخشري والعكبري، ينظر: الكشاف ٤/ ٢١٠، التبيان للعكبري ص ١٢٦٧، وينظر أيضًا: الفريد للهمداني ٤/ ٦١٢، البحر المحيط ٨/ ٤٠٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute