(٢) آل عمران ١٩٧، والنحل ١١٧. (٣) قاله ابن عباس والضحاك والفراء، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٣٤، جامع البيان ٣٠/ ٦١، تهذيب اللغة ١٣/ ٣٠٦، الكشف والبيان ١٠/ ١٢٨، تفسير القرطبي ١٩/ ٢٠٦. (٤) هذا مَثَلٌ، وهو من كلامٍ لأبِي بكر الصديق، رضي اللَّه عنه، ينظر: الكامل للمبرد ١/ ٩، ديوان الأدب للفارابِيِّ ٣/ ٦٠، تهذيب اللغة ١٣/ ٣٠٦، الصحاح: طمم ٥/ ١٩٧٦، تاريخ دمشق ١٧/ ٢٩٨، مجمع الأمثال ٢/ ٤٧٢، شرح نهج البلاغة لابن أبِي الحديد ٤/ ١٢٧، الأنساب ١/ ٣٧. (٥) قاله النقاش في شفاء الصدور ورقة ٢٠٦/ أ، وقال ابن دريد: "طَمُّ الفَرَسُ طَميمًا، إذا عَدا عَدْوًا سَهْلًا". جمهرة اللغة ١/ ١٥١، وقال الأزهري: "ثَعْلَبٌ عن ابن الأعرابِيِّ: الطَّمِيمُ: الفَرَسُ المُسْرِعُ. ويُقالُ لِلْفَرَسِ الجَوادِ: طِمٌّ". تهذيب اللغة ١٣/ ٣٠٦ - ٣٠٧. (٦) ينظر قوله في الوسيط للواحدي ٤/ ٤٢١، زاد المسير ٩/ ٢٤.